بدأت قصة تجديد مدخل مدينة كربلاء برؤية استراتيجية؛ حيث تمت إزالة الهياكل القديمة لإفساح المجال أمام بناء بوابة تعبر عن مكانة المدينة وترحب بزوارها بشكل يليق بتاريخها وقدسيتها.
بدأت قصة تجديد مدخل مدينة كربلاء برؤية استراتيجية؛ حيث تمت إزالة الهياكل القديمة لإفساح المجال أمام بناء بوابة تعبر عن مكانة المدينة وترحب بزوارها بشكل يليق بتاريخها وقدسيتها.
كانت الخطوة الأولى تثبيت الهيكل الرئيسي الذي يشكل عماد البناء، مع مراعاة أعلى معايير السلامة والمتانة، وضمان أن البنية الأساسية قادرة على دعم الأجزاء اللاحقة من المشروع.
كانت الخطوة الأولى تثبيت الهيكل الرئيسي الذي يشكل عماد البناء، مع مراعاة أعلى معايير السلامة والمتانة، وضمان أن البنية الأساسية قادرة على دعم الأجزاء اللاحقة من المشروع.
في هذه المرحلة، تمت إضافة طبقات الـ GRC للهيكل، بما يتماشى مع التصميم العمراني للمدينة، وبدأت أعمال تحضير الطرق لتكون جاهزة لاستقبال حركة المرور بسلاسة وأمان.
تابعت هذه المرحلة العمل بدقة متناهية في تفاصيل البنية التحتية، من ردم وتهيئة الطرق، والتأكد من مطابقتها للمواصفات الفنية المطلوبة والمعايير الهندسية الدقيقة.
في هذه المرحلة، تمت إضافة طبقات الـ GRC للهيكل، بما يتماشى مع التصميم العمراني للمدينة، وبدأت أعمال تحضير الطرق لتكون جاهزة لاستقبال حركة المرور بسلاسة وأمان.
تابعت هذه المرحلة العمل بدقة متناهية في تفاصيل البنية التحتية، من ردم وتهيئة الطرق، والتأكد من مطابقتها للمواصفات الفنية المطلوبة والمعايير الهندسية الدقيقة.
في ختام المشروع، تم تعبيد الشوارع المحيطة بالمدخل والمؤدية إليه، وتشجير المنطقة لإضافة جمال طبيعي وحيوية. تلا ذلك تركيب أنظمة إضاءة حديثة تعزز من جمال المكان ليلاً وتوفر الأمان للزوار. بعدها، تم صبغ الزخارف بألوان تعكس الطابع الثقافي والروحاني لكربلاء، وأخيرًا، تم رصف الطرق ودهان الأرصفة بعناية فائقة. هذه الجهود المتكاملة ساهمت في تحويل مدخل كربلاء إلى مشهد يعكس الحداثة والكفاءة، ويظهر المدينة في أبهى صورها.